ஜ۩۞۩ஜ₪₪₪بيت لالة مولاتي₪₪₪ஜ۩۞۩ஜ
السلام عليكم يا فتى و يا فتية
أو إذا كنت رجلاً عجوزاً أو صبية
على أيةِ حال فهذا ليس ذو أهمية , لأنك الآن في منتدانا الغالي المليء بالحيوية
منتدى الثقافات و الحوارات و الإبداعات القوية , المنتدى الذي لا يعترف بسنٍ أو جنسية
.....سجل نفسك فلن تندم
ஜ۩۞۩ஜ₪₪₪بيت لالة مولاتي₪₪₪ஜ۩۞۩ஜ
السلام عليكم يا فتى و يا فتية
أو إذا كنت رجلاً عجوزاً أو صبية
على أيةِ حال فهذا ليس ذو أهمية , لأنك الآن في منتدانا الغالي المليء بالحيوية
منتدى الثقافات و الحوارات و الإبداعات القوية , المنتدى الذي لا يعترف بسنٍ أو جنسية
.....سجل نفسك فلن تندم
ஜ۩۞۩ஜ₪₪₪بيت لالة مولاتي₪₪₪ஜ۩۞۩ஜ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


₪₪₪₪₪₪لا تنسى أن تشارك قي هدا المنتدا الرائع₪₪₪₪₪₪
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» الرازي (864-925 م) – الريّ - ايران
 سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته‎ Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 11, 2011 7:05 am من طرف ايوب الرياحي

» الطوسي:عالم
 سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته‎ Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 11, 2011 7:02 am من طرف ايوب الرياحي

» الحموي (000 – 626 هـ)
 سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته‎ Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 11, 2011 6:59 am من طرف ايوب الرياحي

» البيروني (362 هـ - 440 هـ) - خوارزم
 سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته‎ Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 11, 2011 6:58 am من طرف ايوب الرياحي

» الاصطخري (... القرن الرابع الهجري) - اصطخر، فارس
 سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته‎ Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 11, 2011 6:58 am من طرف ايوب الرياحي

» ثابت من قرًّه
 سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته‎ Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 11, 2011 6:57 am من طرف ايوب الرياحي

» بطليموس (100-170 م)، اليونان
 سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته‎ Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 11, 2011 6:55 am من طرف ايوب الرياحي

» إيراتوستين (276-194 ق.م.) – سيرين، ليبيا
 سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته‎ Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 11, 2011 6:52 am من طرف ايوب الرياحي

» أريستاركوس (310-230 قبل الميلاد) ساموس، اليونان
 سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته‎ Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 11, 2011 6:51 am من طرف ايوب الرياحي

» أرسطو (384-322 قبل الميلاد)
 سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته‎ Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 11, 2011 6:50 am من طرف ايوب الرياحي

اعلان

 

  سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته‎

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ايوب الرياحي

ايوب الرياحي


عدد المساهمات : 402
نقاط : 1255
تاريخ التسجيل : 23/05/2010
العمر : 30
الموقع : www.youssoufia.7olm

 سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته‎ Empty
مُساهمةموضوع: سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته‎    سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته‎ Icon_minitimeالأحد يناير 23, 2011 8:53 am

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله المحمود على كل حال , الموصوف بصفات الكمال والجلال ,له الحمد في الأولى والآخرة , وإليه الرجع
 سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته‎ 467633
والمآل . أما بعد : فإن من عظيم نعمة الله على عباده المؤمنين أن هيأ لهم أبوابا من البر والخير والإحسان عديدة , يقوم بها العبد الموفق في هذه الحياة , ويجري ثوابها عليه بعد الممات , فأهل القبور في قبورهم مرتهنون , وعن الأعمال منقطعون , وعلى ما قدموا في حياتهم محاسبون ومجزيون , وبينما هذا الموفق في قبره الحسنات عليه متوالية , والأجور والأفضال عليه متتالية , ينتقل من دار العمل , ولا ينقطع عنه الثواب , تزداد درجاته , وتتناما حسناته وتتضاعف أجوره وهو في قبره , فما أكرمها من حال , وما أجمله وأطيبه من مآل . وقد ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم أمورا سبعة يجري ثوابها على الإنسان في قبره بعد ما يموت , وذلك فيما رواه البزار في مسنده من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته :من علم علما, أو أجرى نهرا , أو حفر بئرا , أو غرس نخلا , أو بنى مسجدا , أو ورث مصحفا , أو ترك ولدا يستغفر له بعد موته » [ حسنه الألباني رحمه الله في صحيح الجامع برقم :3596]. وتأمل أخي المسلم – مليا هذه الأعمال , واحرص على أن يكون لك منها حظ ونصيب مادمت في دار الإمهال , وبادر إليها أشد المبادرة قبل أن تنقضي الأعمار وتنصرم الآجال . وإليك بعض البيان والإيضاح لهذه الأعمال : أولا : تعليم العلم , والمراد بالعلم هنا العلم النافع الذي يبصر الناس بدينهم , ويعرفهم بربهم ومعبود هم , ويهديه إلى صراطه المستقيم , العلم الذي به يعرف الهدى من الضلال , والحق من الباطل والحلال من الحرام , وهنا يتبين عظم فضل العلماء الناصحين والدعاة المخلصين , الذين هم في الحقيقة سراج العباد , ومنار البلاد , وقوام الأمة , وينابيع الحكمة , حياتهم غنيمة , وموتهم مصيبة , فهم يعلمون الجاهل , ويذكرون الغافل , ويرشدون الضال , لا يتوقع لهم بائقة , ولا يخاف منهم غائلة , وعندما يموت الواحد منهم تبقى علومه بين الناس موروثة , ومؤلفاته وأقواله بينهم متداولة , منها يفيدون , وعنها يأخذون , وهو في قبره تتوالى عليه الأجور , ويتتابع عليه الثواب , وقديما كانوا يقولون يموت العالم ويبقى كتابه , بينما الآن حتى صوت العالم يبقى مسجلا في الأشرطة المشتملة على دروسه العلمية , ومحاضراته النافعة , وخطبه القيمة فينتفع به أجيال لم يعاصروه ولم يكتب لهم لقيه . ومن يساهم في طباعة الكتب النافعة , ونشر المؤلفات المفيدة , وتوزيع الأشرطة العلمية والدعوية فله حظ وافر من ذلك الأجر إن شاء الله . ثانيا : اجراء النهر , والمراد شق جداول الماء من العيون والأنهار لكي تصل المياه إلى أماكن الناس ومزارعهم , فيرتوي الناس , وتسقى الزروع , وتشرب الماشية , وكم في مثل هذا العمل الجليل والتصرف النبيل من الإحسان إلى الناس , والتنفيس عنهم بتيسير حصول الماء الذي به تكون الحياة , بل هو أهم مقوماتها , ويلتحق بهذا مد الماء عبر الأنابيب إلى أماكن الناس , وكذلك وضع برادات الماء في طرقهم ومواطن حاجاتهم . ثالثا : حفر الآبار , وهو نظير ما سبق وقد جاء في السنة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « بينما رجل في طريق فاشتد عليه العطش , فوجد بئرا فنزل فيها فشرب , ثم خرج , فإذا كلب يلهث يأكل الثرى من العطش , فقال الرجل : لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي كان بلغ مني , فنزل البئر فملأ خفه ماء فسقى الكلب , فشكر الله له فغفر له , قالوا يا رسول الله وإن لنا في البهائم أجرا ؟ فقال : في كل ذات كبد رطبة أجر » متفق عليه . فكيف إذا بمن حفر البئر وتسبب في وجودها حتى ارتوا منها خلق , وانتفع بها كثيرون . رابعا : غرس النخل , ومن المعلوم أن النخل سيد الأشجار وأفضلها وأنفعها وأكثرها عائدة على الناس , فمن غرس نخلا وسبل ثمره للمسلمين فإن أجره يستمر كلما طعم من ثمره طاعم , وكلما انتفع بنخله منتفع من إنسان أو حيوان , وهكذا الشأن في غرس كلما ينفع الناس من الأشجار , وإنما خص النخل هنا بالذكر لفضله وتميزه . خامسا : بناء المساجد التي هي أحب البقاع إلى الله , والتي أذن الله جلا وعلا أن ترفع ويذكر فيها اسمه , وإذا بني المسجد أقيمت فيه الصلاة , وتلي فيه القرآن , وذكر فيه الله , ونشر فيه العلم , واجتمع فيه المسلمون , إلى غير ذلك من المصالح العظيمة , ولبانيه أجر في ذلك كله , وقد ثبت في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « من بنى مسجدا يبتغي به وجه الله بنى الله له بيتا في الجنة » متفق عليه . سادسا : توريث المصحف , وذلك يكون بطباعة المصاحف أو شرائها ووقفها في المساجد , ودور العلم حتى يستفيد منها المسلمون , ولواقفها أجر عظيم كلما تلا في ذلك المصحف تال , وكلما تدبر فيه متدبر , وكلما عمل بما فيه عامل . سابعا : تربية الأبناء , وحسن تأديبهم , والحرص على تنشأ تهم على التقوى والصلاح , حتى يكونوا أبناء بررة وأولاد صالحين , فيدعون لأبويهم بالخير , ويسألون الله لهما الرحمة والمغفرة , فإن هذا مما ينتفع به الميت في قبره . وقد ورد في الباب في معنى الحديث المتقدم ما رواه ابن ماجه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إن مما يلحق المؤمن من عمله وحسناته بعد موته علما علمه ونشره , وولدا صالحا تركه , ومصحفا ورثه أو مسجدا بناه , أو بيتا لابن السبيل بناه , أو نهرا أجراه , أو صدقة أخرجها من ماله في صحته وحياته تلحقه من بعد موته » [ حسنه الألباني رحمه الله في صحيح ابن ماجه برقم 198 ] وروى أحمد والطبراني عن أبي أمامة رضي الله عنه قال : قال رسول صلى الله عليه وسلم « أربعة تجري عليهم أجورهم بعد الموت : من مات مرابطا في سبيل الله , ومن علم علما أجرى له عمله ما عمل به , ومن تصدق بصدقة فأجرها يجري له ما وجدت , ورجل ترك ولدا صالحا فهو يدعو له » [ وانظر صحيح الجامع حديث رقم 890 ] . وفي صحيح مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية , أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له » وقد فسر جماعة من أهل العلم الصدقة الجارية بأنها الأوقاف , وهي أن يحبس الأصل وتسبل منفعته , وجل الخصال المتقدمة داخلة في الصدقة الجارية . وقوله : « أو بيتا لابن السبيل بناه » فيه فضل بناء الدور ووقفها لينتفع بها المسلمون سواء ابن السبيل أو طلاب العلم , أو الأيتام , أو الأرامل , أو الفقراء والمساكين . وكم في هذا من الخير والإحسان . وقد تحصل بما تقدم جملة من الأعمال المباركة إذا قام بها العبد في حياته جرى له ثوابها بعد الممات , وقد نظمها السيوطي في أبيات فقال : إذا مات ابن آدم ليس يجري عليه من فعال غير عشر علوم بثها , ودعاء نجل وغرس النخل , والصدقات تجري وراثة مصحف , ورباط ثغر وحفر البئر , أو اجراء نهر وبيت للغريب بناه يأوي إليه , أو بناء محل ذكر وقوله : ورباط ثغر " شاهده حديث أبي أمامة المتقدم , وما رواه مسلم في صحيحه من حديث سلمان الفارسي رضي الله عنه : قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول « رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه وإن مات جرى عليه عمله الذي كان يعمله وأجري عليه رزقه , وأمن الفتان » أي ينمو له عمله إلى يوم القيامة , ويأمن من فتنة القبر . ونسأل الله جل وعلا أن يوفقنا لكل خير , وأن يعيننا على القيام بأبواب الإحسان , وأن يهدينا سواء السبيل , وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته‎
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ஜ۩۞۩ஜ₪₪₪بيت لالة مولاتي₪₪₪ஜ۩۞۩ஜ :: أدب وشعر :: أقوال وحكم شعبية-
انتقل الى: