كتب نشرت في لغة أجنبية
- من أعماله المترجمة الأخرى : نهر الجنون، الشيطان في خطر le demon en danger de Kta Am، بين يوم وليلة، المخرج، بيت النمل، الزمار، براكسا أو مشكلة الحكم، السياسة والسلام ترجم ونشر بالفرنسية في باريس عام 1950. شمس النهار، صلاة الملائكة، الطعام لكل فم، الأيدى النعامة، شاعر على القمر، الورطة ترجم ونشر بالإنجليزية في أمريكا (ثرى كنتننتز) واشنطن عام 1981. العش الهادئ، أريد أن اقتل، الساحرة، لو عرف الشباب، الكنز، دقت الساعة ترجم ونشر بالفرنسية في باريس عام 1954، أنشودة الموت ترجم ونشر بالانجليزية في لندن هاينمان عام 1973، وبالأسبانية في مدريد عام 1953. رحلة إلى الغد ترجم ونشر بالفرنسية في باريس عام 1960، وبالانجليزية في أمريكا بواشنطن عام 1981 الموت والحب ترجم ونشر بالفرنسية في باريس عام 1960واشعب الحكاية التي نلت الشهرة.
- السلطان الحائر ترجم ونشر بالانجليزية لندن هاينمان عام 1973، وبالايطالية في روما عام 1964، ياطالع الشجرة ترجمة دنيس جونسون دافيز ونشر بالانجليزية في لندن عام 1966 في دار نشر أكسفورد يونيفرستى بريس (الترجمات الفرنسية عن دار نشر "نوفيل ايديسيون لاتين" بباريس)، مصير صرصار ترجمة دنيس جونسون دافيز عام 1973 مع كل شيء في مكانه، السلطان الحائر، نشيد الموت لنفس المترجم عن دار نشر هاينمان لندن.
معارك أدبيةاشتهر توفيق الحكيم على مدى تاريخه الطويل بالعديد من المعارك الفكرية التي خاضها أمام ذوي الاتجاهات الفكرية المخالفة له؛ فقد خاض معركة في أربعينيات القرن العشرين مع الشيخ المراغي شيخ الأزهر آنذاك، ومع
مصطفى النحاس زعيم
الوفد، وفي سبعينيات القرن العشرين خاض معركة مع اليسار المصري بعد صدور كتاب "عودة الوعي"، وكانت آخر معارك الحكيم الفكرية وأخطرها حول الدين عندما نشر توفيق الحكيم على مدى أربعة أسابيع ابتداء من 1 مارس 1983 سلسلة من المقالات ب
جريدة الأهرام بعنوان "حديث مع وإلى الله".
[10] آراء معاصريه من الكبار
- طه حسين أختلف الحكيم مع طه حسين في الأسلوب، إلا أنهم أقر له بأنجازاته، حيث قال حسين: "إن الحكيم يفتح باباً جديداً في الأدب العربى هو باب الأدب المسرحى الذي لم يعرفه العرب من قبل في أي عصر من عصورهم. إلا أنه انتقده في مسرح العبث، وذلك في مسرحية الأيدي الناعمة والتي قام بدور البطولة بها وقتها يوسف وهبي، فقد نقل عن طه حسين قوله: "إن (أخانا) توفيق يحاول أن يكون شخصاً آخر، فرنسياً يعيش في باريس، ولا علاقة له بالقاهرة ومصر واللغة العربية، إن مسرح العبث عند الحكيم ثقيل الدم، ولا يبعث على الضحك، واذا ضحكنا فعلى المؤلف وليس مع الممثلين!، إن في فرنسا شعراء عبثيون ولكن دمهم أخف من ظلهم، أما توفيق الحكيم فهو ثقيل الدم والظل معا.
رد الحكيم على تعليق طه حسين قائلا:
طبعاً مش عاجبه كل اللي أنا قلته، أنا عارف هوه عاوز واحد يقول 2 + 2 = 4، يقولها بصوت هامس وبصوت عال ويلحنها محمد عبد الوهاب وتغنيها أم كلثوم، ولكن لا يوجد في الدنيا شيء بهذا الوضوح ولا هذا المنطق، بلاش الدنيا، ان الإنسان نفسه عقدة العقد وليس في السلوك الإنساني هذه البديهيات وليس ضرورياً. "إن جمود قريحة الأستاذ توفيق الحكيم أمر لا شك فيه، فإنه لم يبتكر شيئًا بل عاش علي إنتاج الأقدمين والجدد، مثال ذلك أنه انتحل قصة أهل الكهف كما وردت في القرآن وتاريخ جيبون وكتاب Looking Backward، ثم اتخذ اسم شهرزاد وصنع قصته وكتاب البخلاء وغيره وحياة الرسول ووضع كتابًا، وقصة تمثيلية فرنسية اخترع منها
المنتحرة، ثم انتحل قصة
نهر الجنون ونسبها لنفسه وهي بالإنجليزية في دائرة المعارف لتشامبرز قرأتها بنفسي.."
[11].
- وزير التعليم القباني انتقده بشدة قائلا لعبد الناصر: "إن الحكيم ليس إدارياً وإنه كسول وكونه أديباً مشهوراً ليس معناه أنه يصلح لإدارة دار الكتب. وطالب عبد الناصر بإقالته، إلا أن عبد الناصر قال: "لا أرضى للثورة أن تضع هذه النقطة في تاريخها فقدم القباني استقالته إحتجاجا على تمسك عبد الناصر بالحكيم.
مناصب وجوائز تقديرية
- رئيس اللجنة العليا للمسرح بالمجلس الأعلى للفنون والآداب سنة 1966.
- مقرر للجنة فحص جوائز الدولة التقديرية في الفنون.
- نائب فخري بمجلس الأدباء.
- رئيس للهيئة العالمية للمسرح
- عضو في المجلس القومي للخدمات والشئون الاجتماعية.
| |
- رئيس لمجلس إدارة نادي القصة.
- رئيس للمركز المصري للهيئة العالمية للمسرح.
- كاتب متفرغ بصحيفة الأهرام القاهرية.
جوائز
- قلادة الجمهورية عام 1957.
- جائزة الدولة في الآداب عام 1960، ووسام الفنون من الدرجة الأولى.
- قلادة النيل عام 1975.
| |
- الدكتوراه الفخرية من أكاديمية الفنون عام 1975.
- أطلق اسمه على فرقة (مسرح الحكيم) في عام 1964 حتى عام 1972
- أطلق اسمه على مسرح محمد فريد اعتباراً من عام 1987.
|